احترت كتير فى اسم الموضوع دا, ياريت كل الاعضاء يشاركونى

السلام عليكــم ورحمـة الله وبركاتــة ،،

الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين

هذا موضوع مقتبس

وانا حقا تملكنى قمه الغضب عندما قراءت هذا الموضوع

ياريت كل الاعضاء يشاركونى مسلم ومسيحى....

والموضوع يبدا...

سلام المسيح يكون للجميع
هل القرآن كلام الله؟ بالطبع سيقول جميع مسلمي العالم "نعم" بأعلى أصواتهم, وإجابتهم تلك لن تكون نتيجة دراسة سواء للغة القرآن ولا لأحكامه ولا لتعاليمه, بل لأن هذا ميراث ديني توارثوه على مدى أجيال, لكن الناظر للقرآن من خارج الميراث العقائدى سيكون له أجابة أخري, وفى هذا الموضوع سنتجول فى القرآن وندرسه كلغة حوار, بمعنى أننا ينبغي أن نجد الله يتكلم فى القرآن بلغة المخاطب, وليس بلغة المنقول عنه.
ولنبدأ بتلك الآية

إنَّ الَّذينَ يُؤذُونَ اللهَ ورَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللهُ في الدُّنيَا والآخِرَةِ وأعدَّ لَهُم عَذَاباً مُّهِيناً
1- هل توجد قوة فى الكون تسطيع أن تؤذى الله
2- أليس المفروض أن الله هو القائل لتلك العبارة القرآنية؟ إذن أليس من المفروض إذن أن تكون صياغتها كالتالى
إنَّ الَّذينَ يُؤذُونَنى أنا ورَسُولَى لَعَنَتهُمُ في الدُّنيَا والآخِرَةِ وأعدَّت لَهُم عَذَاباً مُّهِيناً
3- ألا تؤكد تلك العبارة القرآنية الفبركة المحمدية الجاهلة بأبسط قواعد المخاطب والمخاطب إليه فى صياغة القرآن ككلام ينطقه الله على فمه, فإذ بنا نجده كلام ينطقه شخص أخر ويتكلم عن الله كشخص غير حاضر وليس كشخص هو القائل للعباره

انا كمان غضبت جدا اما قرات الموضوع
بس اسفة مش حقدر افيدك في اختيار العنوان
وشكرا الك على الموضوع الرائع.